النوم جزء لا يتجزأ من حياتنا، فلا يوجد شيء أفضل من الذهاب إلى الفراش بعد يوم عمل شاق طويل، النوم الصحي مهم جداً للراحة واستعادة النشاط.

تعدّ صحة الأطفال والحفاظ عليها من أهم ما يؤرق كل أم، وبالتالي، فإن ملاحظة عادات الطفل في أثناء نومه جزء أساسي من متابعة الصحة العامة للأطفال.

إذا كان طفلك لا يحصل على كفايته من النوم فإنه يصبح غاضبا، لكن كشفت دراسة علمية حديثة أن قلة النوم للطفل يمكن أن تؤدى إلى اضطرابات سلوكية معرفية ,قلة النوم تسبب اضطرابا في وظائف الجسم وتضعف من قدرة المخ على تلقي المعلومات.

يؤكد علم الطاقة الذي يعرف ب” الفينج شوي” بأن تصميم الغرفة يلعب دوراً في الصحة النفسية للأشخاص القاطنين فيها، وحيث أن غرفة نوم الزوجين تلعب دوراً كبيراً في حالة الوفاق أو حدوث المشاكل بين الزوجين.

مع إنتهاء شهر رمضان، وبعد معاناة للغالبية مع إضطرابات النوم بسبب خصوصية الشهر نجد أنفسنا أمام وضع مماثل.. إضطرابات النوم بعد الشهر الكريم.

أظهرت دراسة إيطالية حديثة أن الدماغ يأكل نفسه عند الحرمان من النوم. إذ أوضحت النتائج أن بعض الخلايا الدماغية تلتهم نقاط الاشتباك العصبي، الأمر المشابه لما يحدث عند الإصابة بالزهايمر.

إنها المشكلة التي تواجه الكثيرات في بداية الشهر الفضيل: الصداع. يحدث الصداع خلال أولى أيام رمضان بسبب تغيَر توقيت الوجبات وبسبب الإنقطاع عن تناول القهوة وأيضاً بسبب عدم وجود مصدر للطاقة.

الضوء الأزرق الصادر من أجهزة الهواتف أو من الأجهزة اللوحية يسمح للمستخدمين بقراءة لوحات أجهزتهم حتى خلال النهار. لكن لهذا الضوء تأثيرات صحية سلبية لا تعد ولا تحصى على العين وعمل المخ، ومشاكل أخرى.