قال المهندس لطفي حمودة، خبير صيانة السيارات، إن شركات صناعة إطارات السيارات تضيف إلى المكونات التي يصنع منها الإطار مادة كيميائية تسمى “أسود الكربون” تعمل على حمايته من الأشعة فوق البنفسجية حيث تمتصها وتحولها إلى حرارة عادية.
يواجه الكثير من سائقي السيارات حول العالم وخاصة حديثي العقد بالقيادة صعوبة في ركن سياراتهم، سواء في ساحات الانتظار العمومية والأماكن المفتوحة أو في الجراجات الخاصة.
تشهد مصر هذه الأيام طقسا سيئا يتمثل في نشاط للرياح المحملة بالأتربة وتساقط غزير للأمطار، وهو ما يحول شوارع بعض القرى والمدن إلى ما يشبه البرك المائية.
تبحث الغالبية العظمى من سائقي السيارات عن طرق للتوفير في استهلاك سياراتهم للوقود، ضغطًا للنفقات وحماية للبيئة من الانبعاثات الكربونية الناتجة عن الاحتراق.
يعامل الكثيرون سياراتهم باعتبارها أحد أفراد العائلة، يجب إكرامها وعدم تعريضها للمهانة، ورغم ذلك فإن العديد من السيارات تواجه إهانات لا حصر لها ولكن بطرق مختلفة.
ينصح خبراء قيادة السيارات في ألمانيا بضرورة خفض سرعة السيارة أثناء الاقتراب من مزلقان السكك الحديدية لعبوره مع الاستعداد للتوقف في أي لحظة.
تمثل القيادة الليلية تحديا كبيرا لبعض قائدي السيارات بسبب ظروف الإضاءة غير الجيدة وظروف الطقس السيئة، مثل الضباب والمطر خلال فصل الشتاء. كما أن التقدم في العمر وتعاطي أدوية معينة يرفعان مستوى التحدي والتهديد لسلامة وأمان القيادة ليلا.
للمرة الثانية في أقل من عام، أعلنت حكومة المهندس شريف اسماعيل عن رفع أسعار المحروقات والغاز المسال بالسوق المحلي، ذلك تنفيذًا لسياسات الإصلاح الاقتصادي التي تنتهجها، والتي تتضمن بند لتقليص فاتورة الدعم على المحروقات.
خلال الصيف ترتفع درجة الحرارة داخل مقصورة السيارة بسرعة كبيرة، وأحد الأسباب الهامة وراء ذلك هو كثرة الأسطح الزجاجية، لا سيما الزجاج الأمامي، والذي زاد حجمه بشكل ملحوظ في السنوات الأخيرة، حتى أنه يصل في بعض السيارات إلى السقف، والذي من خلاله تتكون الحرارة في الغالب داخل السيارة.
مع حلول فصل الصيف وارتفاع درجات الحرارة، يبدأ الكثير من مالكي السيارات في البحث عن الطرق الأمثل للعناية بالإطارات، خاصة أنها من أكثر الأجزاء عرضة للتأثر بالعوامل الخارجية ودرجات الحرارة المرتفعة.
